ملوك ورؤساء وزعماء العالم في افتتاح المتحف المصري الكبير
للمرة الثانية وخلال نفس الشهر تقريباً حضور ملوك ورؤساء وزعماء العالم للمرة الثانية إلى مصر الدولة التى أصبحت تستحوذ على اهتمام العالم.
بقلم: سيد البالوي

لم يمضِ على قمة شرم الشيخ للسلام التي كانت تتويجًا عالميًا لجهود مصر في تحقيق وقف الحرب في غزة وانتهاء أزمة الرهائن وحصار القطاع والتى كانت ظهر يوم الإثنين الموافق ١٣ أكتوبر ٢٠٢٥، بحضور قادة العالم في كرنفال سلام على أرض مصر، تعود مصر وتُبهر العالم بافتتاح عالمي لاكبر متحف في العالم، يضم آثار الحضارة المصرية القديمة بحضور ملوك ورؤساء وزعماء العالم فى كرنفال ثقافي يحمل الكثير من رسائل القوة والسلام .
عبر ملايين المواطنين المصريين عن سعادتهم باكتمال الحلم وعودة مصر الإمبراطورية العظيمة بقيادة الرئيس السيسي الذي أعاد لمصر مكانتها وقوتها وشموخها بين كبرى دول العالم .
تلاحم شعبي كبير فى دعم القيادة واستعادة الهوية المصرية من حضارة الاجداد وحاضر الأبطال الذين انقذوا مصر من جماعات التطرف والارهاب الذين سعوا فى الأرض فساد حتى كسرهم الله بأيدي جنود مصر الأبرار.

لا يخفى على أحد كمية التضليل والافكار الفاسدة التى كانت تشوه العقول وتضلل الاجيال عن أهمية وعظمة دراسة علوم الآثار وأننا نمتلك كنوز كبيرة من المعرفة والعلوم المتقدمة التى وصل لها قدماء المصريين قبل أن تصل إليها كل شعوب الأرض .
مصر التى تعرضت للكثير من محاولات طمس الهوية ونزع ثوب حضارتها ما بين غزاه وكهنوت أديان تستعيد اليوم رونقها العريق وتشق طريقها بكل ثبات وقدرة من أبنائها وشجاعة وقوة من قائدها .
المتحف الكبير يستقبل الكبار
فعلاً ليس بالأمنيات فقط ولا بالأحلام تتحق الإنجازات فما نراه اليوم هو ثمرة فكر عقول وعزيمة رجال ودماء شهداء ضحوا بانفسهم ليحيا الوطن .

ونحن نحتفل بهذا الإنجاز الكبير يرسل باقات الورود والشكر لأرواح شهداء الوطن الأبرار.
يستقبل المتحف المصري الكبير كبار القادة والملوك والزعماء من جميع دول العالم وتشاهد كل شعوب الدنيا أم الدنيا وصناع الحضارة الأصليين يعودون لاستعادة مجدهم وعزهم ومكانتهم فى مقدمة سيادة الدنيا
 
			         
			         
														