انتشرت على السوشيال ميديا هذه الآونة فيديوهات للشيخ صالح ابو خليل يدعوا فيها مريديه إليه ووحجته إن مفتاح الجنة والنار بيده وكان ذلك عبر فيديو انتشر له عبر يوتيوب.
عبارات يرددها دائما أتباع الشيخ «أبوخليل» قطب أقطاب الصوفية بمحافظة الشرقية الأمر الذى جعلنا نقترب من هذا الصرح الكبير لكى نعرف من هذا الرجل الذى يتجمع حوله الآلاف من كل البلاد ويذهب إليه رجالات المجتمع لينالوا بركته وصلاحه.
تضجّ الساحة، بالتكبير والتهليل والزغاريد، وتتدافع الجموع نحو مدخل الساحة، يهرولون نحو أبواب منزل الشيخ، ليحجزوا مكاناً يعطيهم أسبقية الدخول أولاً، ويكاد البعض أنْ يتعثر في خضمّ التدافع الشديد الذي يقابله دفعٌ بعنف من جانب حرّاسه، الذين يحاولون شق طريق وسط الحشد، وإخلاء محيط سيارة أبي خليل، وبسرعة خاطفة تندفع سيارة سوداء فاخرة، ويلوح من أحد أبواب منزل الشيخ بجوار الساحة رجال يرتدون ثياباً بيضاء، وقبعات ذات خيوط متشابكة، حيث يبدأون في الإنشاد.
هو دجال يستخدم السحر لمن يريد زيادة شهرته من الفنانين والفنانات المترددين عليه
من الفنانين والمشاهير وأصحاب المناصب العليا معتادي التردد عليه لنيل البركات والتحصينات من عين الحاسدين والحاقدين
وهو عقيم لم ينجب الأبناء .
اطلق عليه أهل مدينة الزقازيق بأنه دجال ومشعوذ وبعد ثورة 30 يونية اكتشفت حقيقته بأنه شيعي فنقل نشاطه الصعيد في المنيا
وبدعوى نصرة آل بيت رسول الله علي السنة الكفار من وجهة نظره فيقوم المدعو بالشيخ صالح ابو خليل بإرسال مريديه من الفنانين والفنانات إلى إيران لتأييد الشيعة هناك .